كمضارب في أسواق المال عليك أن تقرر: إما أن تكون راغب في الفوز، أو كاره للهزيمة
يفشل المُضاربون في أسواق المال عندما يستعجلون الصبر، يكذبون الواقع، ويضلون الحقيقة
كل خبير في أسواق المال يفتقد النسخة القديمة من نفسه، فرغم أنها كانت أقل خبرة ولكنها كانت أكثر سعادة … فالبدايات لها طعم مميز
في البورصة، سذاجة العقول ثمنها الخسارة
في البورصة، تأتي المخاطر محملة بالهدايا
في البورصة، كل ما هو مُمتع ينبُع من الطمع وقد يؤدي للخسارة
في الماضي كان جمهور البورصة يجلس في قاعات شركات السمسرة … واليوم أصبح يتابع السوق من مواقع التواصل الإجتماعي … ورغم أن وسيلة التجمع اختلفت لكن مشاعر الخوف، الغضب والطمع مازالت هي المحرك الرئيسي لهذه الجماهير
في البورصة، يبني الكذب استثمارات قصيرة الأجل
في البورصة، لا تلتقط السكين وهو يسقط
في البورصة، ما قررت تركه بالمنطق لا ترجع إليه بالعاطفة
في البورصة، لن يعرف طعم النجاح من قيّد قراراته التجارية بآراء الآخرين
في المنافسة، خلي بالك من القريب لأن ضربته بتصيب
في 2022 تم غسيل العقول أكثر من غسيل الأيدي
في البورصة، النجاح هو فشل أنقلب رأسا على عقب
في البورصة، أولى خطوات النجاح هي البُعد عن اعداء النجاح