في هذا الألبوم، سنستعرض مجموعة صور فريدة لنيكولاس وجوليا، نتمنى أن تلقى إعجابَكم.
الصور ستكون مقسَّمة لمجموعاتٍ كما يلي:
- مجموعة بورتريه نيكولاس وجوليا.
- مجموعة دارڤاس ما بين وول ستريت وبرودواي.
- مجموعة دارڤاس محلل الأسهم.
- مجموعة دارڤاس الراقص.
- مجموعة دارڤاس والصحافة.
مجموعة بورتريه نيكولاس وجوليا
مجموعة دارڤاس ما بين وول ستريت وبرودواي
من الأشياء الطريفة، أن شارع المال (وول ستريت) في أمريكا، يتقاطع مع شارع الفن (برودواي)، وهو ما ألهم المصوِّرَ التقاطَ مجموعةٍ من الصور لنيكولاس دارڤاس، وهو يقف عند الناصية التي تجمع الشارعين، في إشارةٍ لما حققه من نجاح في كليهما.
مجموعة دارڤاس مُحلل الأسهم
مجموعة من الصور لدارڤاس، وهو يقرأ أسعار الأسهم في غرفته بفندق بلازا، ثم يجري مكالماته لعامل البرقيات، ليرسل تعليماته إلى وول ستريت.
مجموعة دارڤاس الراقص
حقق نيكولاس دارڤاس وصديقته في العمل جوليا نجاحًا باهرًا كفريق راقص، ممَّا أهَّلهما للقيام بجولةٍ فنيةٍ حول العالم. وفي أثناء هذه الجولة، كان دارڤاس يشتري ويبيع الأسهم في بورصة أمريكا من خلال إرسال واستقبال البرقيات، وهو ما أدى به إلى نجاح باهر على خشبة المسرح، وأيضًا لتحقيق ثروةٍ تزيد عن مليونَي دولار من سوق الأسهم الأمريكي.
فيما يلي مجموعة من الصور نرى فيها كلا من جوليا ونيكولاس دارڤاس أثناء تأدية عرضهم الراقص وفي الخلفية جريدة نيويورك تايمز التي نشرت القصة – عدد الجمعة 3 يونيو 1960
مجموعة صور للثنائي الراقص تظهر مدى براعتهم
مجموعة دارڤاس والصحافة
نظرًا لأن نيكولاس وجوليا كانا ناجحين في عملهما، ونظرًا للضجة الإعلامية التي أحدثها نيكولاس في أوساط عالم المال عندما نشر كتابه، فإن ذلك جعلهما في مطلع الصفحات الأولى من المجلات والجرائد.
بعد نجاح كتاب نيكولاس دارڤاس الكبير، قام أحد المحامين برفع دعوى قضائية ضده، مُدَّعيًا أنه يروج معلومات كاذبة، وأنه لم يحقق سوى مائتي ألف دولار. وبعد المباحثات القضائية، تم غلق القضية لصالح نيكولاس دارڤاس، بسبب عدم وجود أدلة كافية تُثبت صحة الدعوى.