الكتاب الأول

الكتاب الأول: كيف ربحت 2 مليون دولار في سوق الأسهم

لقاء صحفي مع مجلة التايمز

إنه مايو 1959. بعد ستة أعوام ونصف من تقديم الإخوة سميث الأسهم لي في شركة “بري لند” الكندية. وقد بدا الأمر كأن العجلة قد لفت دورة كاملة؛ ففي مثل ذلك الوقت كنت سأقدم عرضًا في “الحي اللاتيني” في نيويورك. بطريقة ما دار الحديث في وول ستريت حول صفقاتي في سوق الأسهم، وقد تسربت أنباء عن […]

لقاء صحفي مع مجلة التايمز قراءة المزيد »

الفصل العاشر مليونا دولار

عندما عدت إلى نيويورك في الأسبوع الثالث من عام 1959، كنت قد شُفيت تمامًا من الصدمة التي تعرضت لها خلال فترتي المجنونة، وبدأت الاستثمار في السوق مجددًا. كُنت لا أزال أشعر بالكدمات التي سببتْها حماقتي، ولكنني كنت مثل الرجل الذي يشعر بأنه أقوى وأفضل بعد مروره بتجربة سيئة. لقد تعلمتُ درسي الأخير. عرفت الآن أن

الفصل العاشر مليونا دولار قراءة المزيد »

الفصل التاسع أزمتي الثانية

أعطتني أخبار النصف مليون دولار من الأرباح كمية هائلة من الثقة. كان لديَّ تصورٌ واضحٌ عن الطريقة التي فعلتُ بها ذلك، وكنتُ أيضًا مقتنعًا بأنني أستطيع معاودة القيام بنفس الخطوات. لم يكن لديَّ شك في أنني أتقِن فني الخاص. بالعمل من خلال البرقيات، نمَّيت نوعًا من الحاسة السادسة. كنت “أشعر” بأسهمي. ذلك لم يختلف كثيرًا

الفصل التاسع أزمتي الثانية قراءة المزيد »

الفصل الثامن أول نصف مليون أمتلكه

إن نجاحي الهائل الذي حققته في إدارة صفقتي في سهم “إي. إل. بروس” كان من المفترض به أن يجعلني أكثرَ تهورًا وأقلَّ حرصًا. ولكن بطريقة ما، جعلني أكثر حرصًا. لقد ربحت أكثر من 325,000 دولار في تسعة أشهر من الاستثمار، وقد عزمت العقد على عدم خسارة ما حققته بحركةٍ خاطئةٍ؛ فالكثير من المتاجرين صنعوا أموالًا

الفصل الثامن أول نصف مليون أمتلكه قراءة المزيد »

الفصل السابع وبدأت النظرية تنجح

بينما انحرفت معظم أسهم وول ستريت أو هبطت، استمررت في رحلتي الراقصة حول العالم. في نوڤمبر 1957، كنت أظهر في “قوس أون سيل” في سايغون، عندما لاحظت في صحيفة البارونز سهمًا غير معروف اسمه “لوريلارد” LORILLARD. لم أكن أعرف وقتها أنه يصنع نوعًا معينًا من فلاتر السجائر، وأن موجة من جنون فلاتر السجائر سوف تجتاح

الفصل السابع وبدأت النظرية تنجح قراءة المزيد »

Scroll to Top